اعادة القيد فى كلية طب الكفاية الانتاجية والتدريب المهنى ب 500 جنيها (خمسمائة جنيها)

هل من المعقول ان ترتفع رسوم اعادة قيد الطالب المفصول من 200 جنيها الى 500 جنيها فى نفس العام  لا توجد جامعة او مدرسة او كلية فى مصر بمثل تلك الرسوم الا انها تكون تعجيزية لكي لا يستطيع ولى الامر ان يوفرها من قوت يومه  الا ان يصوم عن كل شئ شهر كامل لكي يعيد ابنه الى الدراسة اما ان يرضى بخروجه من التعليم ويزيد عدد البلطجية 


قرارات المصلحة ضد سياسة الدوله التى تشجع على التدريب  حتى للمتسربين من التعليم والدوله فى وادى والمصلحة فى وادى اخر 

من صاحب القرار بدعوة الطلبة الى ترك التدريب حتىلو كان الطالب مخطئ  فما يجنى ولى الامر بعد ان كان امله فان يكون لابنه مهنة يكتسب منها بدل التسرب من التعليم   

فرحمه بالبلد اولا بدلا من ان يزيد عدد الفنيين يزيد عدد البلطجية فلا بديل بعد طرد الطالب من اخر مأوى له يشرد فى الشارع طلما لا يملك 500 جنيها لاعادة قيدة 

ارحم عزيز قوم ولى امر كادح وابن ضال يستطيع الزمن ان يعده الى الصواب ويكون منتج بدلا من بلطجى

إمبراطورية احمد الغمازى ----- مصلحة الكفاية الانتاجية والتدريب المهنى سابقا ( الحاكم بامره

بعد صبر شديد عسى ان ينصلح حال المصلحة وتتقدم ويصبح لها كيان الواضح ان فى ظل ما نحن فية من نزول فى كل شئ والقرارات المتخبطة فاستحال الانتظار اكثر من كدة فكل يوم ياتي ينحدر الحال فى مراكز التدريب والمصلحة بشكل عام من سيئ الى الاسوء واصبح صاحب القرار احمد الغمازى تتعدى قرار وزير التجارة والصناعة واصبح الرئيس الفعلى للمصلحة لا حتى لو كان صاحب القرار رئيس المصلحة اصبح مفهوم عند كل العاملين بالمصلحة ان ياتي باى طلب مكافاة او حتى لصالح العمل من مؤتمرات او زيارات  الا برضى وقبول الحاكم بامره احمد الغمازى 
للاسف حتى اتى علينا اليوم ان نقول ولا يوم من ايام احمد طه رئيس المصلحة السابق وكانت المدونة احدى اسباب العزل من منصبة والاتيان بالادارة الحالية 
ومن وحى ضميرنا سنعود للافصاح عن اى تجاوز ونشر اي خبر ونتوسل للسيد المحترم وزير الصناعة ان يرعى المصلحة من اجل مستقبل اكبر صرح للتدريب المهني فى مصر والمفترض ان يكن احد العوامل لتقدم الصناعة بالاخص فى خضم المحاولات للنهوض بالبلد للتقدم 

فلا يعقل  ان لا تستغل موارد وامكانيات المصلحة الهائلة من موارد بشرية ومراكز تغطى ربوع مصر ومنح وخبرات تاتى من الخارج ليكون الناتج عامل محبط وطالب كل ما يحمله ورقة مدون عليها حاصل على دبلوم  لا حرفة ولا يضيف شئ لسوق العمل 


من الان ستعود المدونة لفتح صفحة جديدة هدفها البناء والتقدم للعملية التدريبية وحقوق العاملين التي تهدر يوم بعد يوم ولا يوجد فى الافق بصيص من النور 

فبمعرفتنا بكل العاملين بالمصلحة تقريبا  من خلال التفاعل فى المدونة او العلاقات الشخصية نعلم انهم مستعدون لفعل كل جهودهم لكي يكون التدريب المهني بحق هو تدريب مهني يفخر الخريج بكونه تعلم وتدرب على حرفة يكتسب منها ويبنى  


اما غياب المدونة كان الهدف منه ترك الفرصة كامله للقيادة الموجودة حتى لا تكون هناك حجة بننا نعطل عملهم ولكن هيهات الفرص 

لا تفعل شى الا الهبوط المدوى من يوم الى اخر فلا عملية تدريبية حقيقية وسنفند كل المشاكل واولها مشاكل الزملاء والطلبة ولا تخازل مرة اخرى حتى تكون مصلحة الكفاية الانتاجية رمز من رموز قطاع الصناعة فى مصر