انتشار الدروس الخصوصية في العديد مراكز التدريب

انتشرت في الفترة الأخيرة الدروس الخصوصية من بعض المدرسين بالأخص في المواد النظرية بالكثير من المراكز والغريب في الأمر أنها ليست دروس بالمعنى المفهوم للدروس الخصوصية إنما هي مسمى فقط يدفع الطالب ثمن الدرس في مقابل النجاح أخر العام لان مدرس المادة هو الذي يقوم بالتصحيح وكثيرا ما يتفق مع الطلبة على علامة مميزة للورقة لكي يستطيع إن يفرق بين من كان يدفع ثمن الدرس وغيرة حتى أصبحت الدروس حق مكتسب للمدرس بعد ما كانت الدروس الخصوصية من المحرمات في المصلحة فأصبحت عبء على أولياء الأمور الذين يهربون من الثانوية العامة بسبب هذة الآفة

رغم مرور اسبوعان على بداية العام التدريبى تخبط فى تنفيذ الجدارة

بداء العام التدريبى منذ اسبوعان وماذال التخبط فى تطبيق الجدارة مستمر والاغرب من ذلك بعد الفشل فى تطبيق المستوى الاول على طلبة الصف الاول العام الماضى والغاء بعض الاقسام بعد مرور وحدتين من بداية الجدارة مثل اعمال الصاج وغيرة والغش الجماعى فى الاختبارات حتى ينجح المشروع وتخلف بعض الطلبة عن اختبار الوحدات والمستوى الا ان هناك اصرار من القائمين على التطبيق على طلبة الصف الاول والصف الثانى وستطبق على طلبة الصف الثانى الراسبين فى المستوى الاول سيطبقون المستوى الثانى دون اجتياز المستوى الاول ماذا لو اجتاز الطالب الذى لم يحصل على المستوى الاول المستوى الثانى كمثال كيف يحصل الطالب على الثانوية وهو راسب فى الاعدادية لن يحدث هذا الا فى مصلحة الكفاية الانتاجية حيث يجوز كل شىء من اجل الفلوس للخبراء ولنا سؤال اخر بعد ضم برنامج التلمذة لبرنامج الجدارة ماذا لو نجح الطالب فى الجدارة ولم ينجح فى التلمذة او العكس نحن لم نكن ابدا ضد فكرة مستويات الجدارة المهنية كما تطبق فى اوروبا او فى الدول العربية ولكن بعد بحث عميق جدا فى تطبيق الجدارة فى اوروبا او فى الدول العربية مثل السعودية مثلا نجد ما يطبق عندنا فريد فى كل شىء يحتاج الى دراسة فى كيفية فشل اى مشروع من الممكن ان يكون ناجح فى اى مكان

سبوبة اسمها التعليم عن بعد

فكرة التعليم عن بعد اصبحت سبوبة ومضيعة لوقت عدد من الموظفين الذين يحصلون على مرتبات وبدلات سفر ومنح من المانيا وما يسمى بورش العمل ورغم مرور سنوات على هذا الوهم وكأن الفكرة اختراع مصرى او اختراع هؤلاء الخبراء من جهابزة المصلحة ولكن احب ان نوضح ان التعليم عن بعد منتشر فى جميع دول العالم الثالث وجميع الدول العربية التى كنا نتقدمها فى كل شىء اصبح التعليم عن بعد يشمل كل القطاعات التعليمية ولاكن الموضوع ايضا ليس بجديد فى مصر بل اصبح منتشر على كل المستويات واخرها التربية والتعليم من العام الماضى ومتقدم جدا اى بداء عملاق لا يحبى مثلما تفعلون الموضوع لا يحتاج الى السفر الى المانيا ولا ورش عمل فى الاردن ولبنان فهناك خبراء اكثر فى التربية والتعليم والدليل على ذلك ادخلوا موقع الوزارة فلا داعى لاهدار المال واهدار المنح كان من الممكن الاستفادة من هذة المنح فى اشياء لم تكن موجودة فى مصر فلا تتلاعبوا بالفاظ وترفعوا الغطاء عن وجوهكم فلا تسغلوا جهل من حولكم
هذة بعض الروابط من خلالها تعرفون من انتم من هؤلاء
وحدة التعليم اللاكترونى جامعة المنصورة
مركز الاستشارات والتطوير السعودية
بوابة التعليم اللاكترونى التربية والتعليم

خبر من مجلة المصلحة بيقول منح

تقول الاستاذة مدير العلاقات الخارجية ان المصلحة تلقت دعوات ومنح وورش عمل خارجية والغريب فى الخبر (انه تم الاعلان عنها وتوزيعها على ادارة ومناطق المصلحة لترشيح اسماء)ونحن نقول للاستاذة مديرة العلاقات الخارجية ان المنح حقيقة ولكن الاعلان عنها نأسف ان نقول غير حقيقى فهي توزع على الاحباب والاصدقاء وحتى عندما ترسل للادارات والمناطق فتخبى ولا يعلن عنها اما عن المنح نفسها فالجهه المانحة لاتضح شروط انما انتم الذين تضعون الشروط المناسبة لمن ترغبون (تفصيل) على افراد بعينهم لا يتبقى على الشروط الا وضع صورة للمرشح او اسمة لينتهى الامر لا يتبقى للمدرب الا القليل من هذة المنح ليس لكل المدربين انما للاحباب فقط ولذلك يعود المهندسين والمدربين كما ذهبوا لان الهدف هو بكم من المال سيعود ليس بما يريد ان يتعلم والامثلة كثيرة جدا من الممكن سردها ولاكن (دع الطابق مستور)

مصلحة الكفاية الانتاجية المجهولة ولا يعلم عنها احد

رغم مرور 54 عاما على إنشاء مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني بمراكزها المنتشرة في أنحاء الجمهورية لا يعرفها إلا العاملين فيها وبعض من تخرجوا منها حتى الفئة التي من المفروض إن تكون على دراية كاملة بالمصلحة وهى فئة أصحاب المصانع والورش الخاصة المنتشرة في ربوع مصر القليل منها من يعرف إن هناك مصلحة اسمها مصلحة الكفاية الإنتاجية تخرج طلبة حاصلين على دبلوم يوازى الدبلوم الصناعي وهذا ما يقلل الإقبال على مكاتب القبول في المراكز وكثيرا ما يعانى أعضاء مكاتب القبول في إقناع اهالى المتقدمين بان دبلوم التلمذة مميزاتة هي نفس مميزات دبلوم الصناعي خريج التربية والتعليم فمسمى التلمذة الصناعية لا يرتاح له الخرجين لدرجة إن الكثير منهم يحاول دخول اى معهد خاص حتى لو كان غير معترف بة وميزاتة اقل من التلمذة ليغير مسمى التلمذة فقط فهذا إن دل يدل على افتقاد المصلحة لأشياء كثير أهمها ثقافة الاعتكاف والاختباء داخل عباءة لكي تبقى في الظلام للتعتيم على الفساد الذي يختبىءفى جميع اركنها فنتحدى لو ذهبت إلى اى منطقة من مناطق المصلحة لتسأل واسأل عن اسم فرد يسكن في هذة المنطقة ستصل إلية بسهولة واسأل عن مركز تدريب في المنطقة فستجد الكثير لا يعرف عنة شيء وتسأل في ذلك الملاحظين في امتحانات الدبلوم عندما يذهب أول يوم لمركز لا يعرف مكانة هذا ما يجعل التقدم لطالب للحصول على دبلوم التلمذة الملاذ الأخير لأولياء الأمور بعدما يفقد كل الفرص المتاحة له بعيد عن هذا الخيار المضحك في الأمر لو حاولت البحث في ألنت عن شيء يدل على وجود للمصلحة لا تجد إلا بعض صفحات في موقع وزارة التجارة والصناعة رغم وجود ما يسمى بمركز المعلومات منذ سنوات الذي يعمل بة الكثير من الخبراء أقارب كبار موظفين المصلحة الحاليين والسابقين بالواسطة أو المحسوبية وهذا ما جعل رئيس المصلحة في أحدى المؤتمرات يسأل عن موقع المصلحة فقيل له بعد شهرين سيعمل فرد قائلا لا إمامكم أكثر من ذلك بس لا يكون موقع عندما تشد الفيشة يغلق شيء مضحك في الوقت الذي قبل إنشاء حضانة يكون لها موقع والمخزي أيضا لو عرفنا إن مركز المعلومات هذا انفق علية الملا يين ونذكر للأمانة كان هناك محاولة لموقع لبعض ألهواه من العاملين في مركز المعلومات http://www.pvtd.gov.eg ولكن كان هزيلا لا يرقى حتى لمرتبة هذة المدونة وكان فعلا كما قال المهندس احمد طة رئيس المصلحة إذ شدة الفيشة يتعطل عن العمل ونقول انه الموقع القادم سيكون بمثل ما قبلة فالعيب ليس في الأدوات إنما المشكلة مشكلة أشخاص خبراتهم فقط في أقاربهم الذين عينهم في هذا المكان

الاختلاس فى اسعار خامات الجدارة المهنية

جلست مع مدرب الوميتال من منطقة من مناطق المصلحة وسألتة عن سعر توريد الالومنيوم الحقيقى وسعر الالومنيوم فى السوق وهل هناك فارق فى الاسعار ضحك وقال انت بتقول فرق فى الاسعار بس قلت له ماذا تعنى وما الذى اضحكك قال لى اشرح لك عندما ذهبت لاستلام خامات الومنيوم لتمرين من تمارين الطلبة وجدت ان امين المخزن يضع فى استمارة الخامات بدلا من الميزان بقت بالمتر الطولى رغم انه من المعروف ان اللاومنيوم بالكيلو فى جميع انحاء الجمهورية وفى جميع محلات الجملة والتجزئة والغريب ان وجدت ان سعر المتر الطولى مدون فى الاستمارة 32 جنيها : قلت له ما معنى هذا فقال خلينى ساكت احسن قلت له لا تخف وتكلم قال يعنى هبسط لك الموضوع تعرف الالومنيوم بارقام للقطاعات يعنى كل قطاع له رقم وانا ساعطى لك مثال على هذا قطاع رقم 1285 مثلا اسمه فى السوق باكتة جنب جرار يزن حوالى 1,300جرام اعلى سعر فى السوق للكيلو25 جنيهايعنى سعر العود ستة امتار 32,5 اثنان وثلاثون ونصف جنيه كلة بالكامل 6متر ب32,5 لكن لو حسبنا حسب سعر توريدة للمصلحة اضرب 32 جنيها فى 6 امتار يصل سعرة 192 جنيها مائة واثنين وثلاثون جنيها يعنى الفارق 159 جنيها مائة وتسعة وخمسون جنيها سرقة واضحة يعنى المتر سعرة خمسة جنيهات واربعون قرشا مما يعنى ان السرقة فى المتر الواحد تصل الى سبعة وعشرون جنيها سبع مرات ضعف الثمن الحقيقى اين السئولين اين رئيس المصلحة قضيةاختلاس واضحة قلت له معقول هذا الكلام قال اقسم بالله انها الحقيقة ولكنى اردت ان اتأكد من صحة هذا الكلام وذهبت الى محلات لتجارة اللاومنيوم وشرحت لهم ما قاله هذا المدرب اكدو لى ان اسعار السوق حقيقية وذهبت الى المخازن العمومية للتأكد من سعر التوريد وهل هو بالكيلو او الطن كما تباع فى الاسواق وجدت كل الكلام صحيح وعلمت انه كان الكميات بملاين الجنيهات يعنى القضية ليست بالبسيطة
ونحن نسأل هل يعلم السيد رئيس المصلحة بكل هذا ام انة لا يعلم وهذة مصيبة كبرى فاي الامور اهم يا رئيس المصلحة حضور وانصراف ببصمة اليد ام هذة الاختلاسات سوى ان كانت فى عهدك ام فى عهد الرئيس السابق فالشئون المالية والمشتروات ولجان البت كلهم اعضاء فى هذة الخلية الارهابية التى ترهب موظفين ديوان المصلحة حتى لا يتكلم احد وان لم تستطع الحفاظ على الاموال العامة خوفا من احد فهناك وزير نعلم انه شريف وما يحدث فى المصلحة يسىء لسمعة وزارة الصناعة كلها ونحن سنظل على هذا النهج حتى يصل الى المهندس رشيد وزير للتجارة والصناعة ونحن نعلم انة لا يتستر على مجرمين ولصوص

موقع هيئةالرقابة الادارية
الجهاز المركزى للمحاسبات
: ( مادة ( ١١
يعتبر من المخالفات المالية فى تطبيق احكام هذا القانون ما يأتى :
١- مخالفة القواعد والاجراءات المالية المنصوص عليها فى الدستور والقوانين
واللوائح المعمول بها.
٢- مخالفة القواعد والاجراءات الخاصة بتنفيذ الموازنة العامة للدولة وبضبط
الرقابة على تنفيذها.
٣- مخالفة القواعد والاجراءات الخاصة بالمشتروات والمبيعات وشئون المخازن
وكذا كافة القواعد والاجراءات والنظم المالية والمحاسبية السارية.
٤- كل تصرف خاطئ عن عمد او اعمال او تقصير يترتب عليه صرف مبلغ من
اموال الدولة بغير حق او ضياع حق من الحقوق المالية للدولة او الهيئات

الكذبة الكبرى الجدارة المهنية والوهم الابدي

الجدارة المهنية والوهم الابدى
بحثت عن الجدارة المهنية التى يتردد عنها الكلام الكثير وكأنها المخرج من التخلف المهنى فى المصلحة وتجولت فى بعض مراكز المصلحة التى نفذت هذا الوهم وجدت لا جدارة ولا مهنية الا انها مبلغ من المال يراد نهبة والدليل على ذلك فشل الفكرة فى كل المراكز حتى انه اجبر المسئولين عن هذا الوهم بفتح باب الغش على مصرعية لينجح الطلبة فى المستوى الذى نفذ حتى انه كان تخبط فى التنفيذ حتى انه المسئولين عن هذة العملية كانوا يحاولون اظهار نجاح ما يسمى بالجدارة لتستمر ولما لا وهناك بعض المنتفعين الذين يحصلون على الصيد الثمين من الاموال فاتحدى لو اعيد الاختبار للطلبة دون غش او تدخل من احد ان ينجح طالب من الذى يعتقد انهم اجتازوا الاختبار فلا جدارة ولا مهنية غير ما نهب من اموال الخامات باسعار تفوق اسعار السوق مرتين حتى ان الافرولات للطلبة اسند تصنيعها الى ما اسموه بشركة انشأت خصيصا لهذا العرض ونعلم من انشئها ووردت الافرول الوحد بتسعون جنيها تقريبا وهى لا تتعدى فى اكثر الاحوال عشرون جنيها فى السوق المحلى نهيك عن سوء صناعتها وردائة الخامة واجبر اعضاء لجنة الفحص لاستلمها ونحن نعرف اصحاب المصالح

اخر نكتة تطوير قسم اعمال الصاج وتحويلة الى قسم اثاث معدنى

رسالة من المصلحة لجميع المناطق بتطوير قسم إعمال الصاج وتحويلة إلي قسم أثاث معدني نكتة مضحكة جدا يا عباقرة المصلحة يا من توفاكم الله منذ أكثر من ثلاثين عاما قسم الأساس المعدني موجود في التربية والتعليم منذ أكثر من ثلاثون عاما وهذا ما تأكد أنكم أموات فهذا القسم
كان أسمة أساس معدني ولحام والشهادة كان يكتب فيها هذا المسمى وكان سبب إنشاء القسم أنة كان في الزمن التي كنتم تعيشون فية إقبال على الأثاث المعدني مثل المكاتب والشانون والثلاجات والنمليات في المنازل وهذا ما تغير في هذا الزمن بعد ما استيقظتم من موتكم فأصبح ألصاح لا يستخدم في هذة الإغراض حتى السيارات استبدلت الصاج بمواد أخرى مثل الفيبر جلاس وبعض اللدائن الأخرى وأصبح احتياج فني الصاج قليل جدا بعد التطور في المكابس والاستمبات التي لا تحتاج لعمالة كثيرة فعيبا عليكم إن تفعلوا بهذا الصرح هذة المهازل طبعا الهدف معروف كلمة تطوير معناها دعم من وزارة المالية ومشتريات فسرقات فأصبح هذا نهجكم فانتم ترجعون بنا إلى الوراء عشرات السنوات لكي تملئوا بطونكم التي لا تمتلىء أبدا فبدئنا إن نتأكد من إن رئيس المصلحة الجديد واعوانة برمجوا على الاشتراك في هذة المهازل

خدعوك فقالوا تسويق منتاجات المصلحة

يا رئيس المصلحة تروج هذة الايام انه يمكن تسويق منتجات الطلبة وجعل التمارين انتاجية اى عقل يقول هذا ان كانت الخامات تشترى باضعاف سعرها والفرق يدخل الجيوب باتفاق بين الموردين والمشتروات والشئون المالية فمن سيشترى هذة المنتجات وهذة اللجان التى شكلت لدراسة الموضوع يخدعونك

الى المهندس / رشيد وزير التجارة والصناعة لا تصدق تقارير ان المصلحة فى تطور او هناك ما يدعوا للتفائل طلما المدرب ليس له دور او رفع كفائتة فى مسميات دورات فى معهد تدريب الكوادر اين الكوادر فى هذا المعهد فهم اشخاص يغيرون المسميات فى الدورات فقط لكى يلهفوا الفلوس فان اردت رفع كفائة المدرب فتكون بخبراء اجانب فالمعهد تمسك به مديرة تدريب عملى لا تفهم غير ترتيب الورق فقط وتحصد الفلوس فلا يوجد كوادر فى هذا المعهد ويعرف ذلك رئيس المصلحة المهندس احمد طة فالمظهرف فقط لا يبنى عامل ماهر

احصائية لمدرب احيل للمعاش بعد خدمة اربعون عاما

تخيل مدرب احيل للتقاعد بعد بلوغة 60 عاما
اولا هذا المدرب خلال اربعون عام عمل كمدرب تخرج على يدة فى المتوسط 600 طالب ان كان يقوم بتدرب 15 طالب فى العام على حرفة
يحصل على مكافئة نهاية الخدمة لا تتعدى 26 ست وعشرون الف جنية هى جملة ما يتحصل علية من التأمينات وصندوق التكافل التى هى خصمة منة بالفعل ولا يتعدى معاشة 800جنيها فى حين ان زملائة فى المصالح والهيئات الاخرى يتحصلون على اكثر من مائة الف جنية ومنهم من تخرج من على يدية والكثير من زملائنا الذين احيلوا للمعاش وكتبت لهم الحياة يبحثون عن اى عمل ليستطيعواالعيش هل هذا معقول يا خبراء المصلحة هل هذا عدل يا اعضاء نقابة الحج والعمرة ومنظموا الرحلات الصيفية

ثمن الاب او الام بعد الوفاة للمدرب ثلاثون جنيها من النقابة

ثمن الاب او الام المدرب ثلاثون جنيها من النقابة
صدق او لا تصدق لو توفى والد المدرب او والدتة تكون الاعانة من النقابة ثلاثون جنيها فقط لا غير ويتسلمها بعد الوفاة بشهر عجبا على هذة المصلحة بالاضافة الى عدم وجود عربة اسعاف او نقل موتى فى المصلحة لاى ظرف طارق ولكن سيارات فارهة للاناقة ولاصحاب الجرفتات الشيك

ثمن خدمة ३३ عام فى مصلحة الكفاية الانتاجية

تخيل عامل يعمل فى المصلحة 33 عام اخذت منه شبابة ويخرج للمعاش يتحصل على ستة الاف جنية من صندوق التكافل واحدى عشر الف جنيها من التأمينات يعنى خدمة 33 عام ثمنهم 16 الف جنية تساوى مكافئة شهر لاحد اصحاب الجرفتات فى المصلحة حيث يصل مقابل الزيارة 800 جنية فاى مصلحة هذة رغم هؤلاء ليس لهم عمل غير الاشراف الذى ينتهى بالفشل

نحن اساس عملية التدريب وصانعى الاجيال في عملية التدريب فى المصلحة ولن نعيش سخرة هدفنا اصلاح حال المدرب لكى يستطيع القيام بمهامة لنجاح عملية التدريب