رسالة تقول ( هل تحاول سهير شلبى وفاطمة الوصيفى الاقتراض من صندوق التكافل كما حاول احمد طه من قبل)

يقول صاحب الرسالة
تتردد اشاعات تكاد تصل الى الحقيقة ان القيادة الجديد تفكر جديا فى الاقتراض من صندوق التكافل كما كان يحاول من قبل احمد طه وما يجعل الاشاعة تصل الى انها حقيقة عدة اسباب
اولاها عدم الدعوة لجمعية عمومية حتى الان لمناقشة ميزانية الصندوق للبت فى صرف شهريين عن السنه اشتراك واحتسابها على مرتب اساسى العام السابق رغم مرور 4 سنوات على مناقشة منذ 2008
ثانيا
اذا حدث هذا الاقتراض فسيخفى على الجميع حيث ان المسؤولين عن الصندوق اصبحوا يشغلون القيادة مما سيجعل فرصة التلاعب باموال الصندوق اسهل مما سبق
والكل يعرف ان الكثير من المكافأت والاكرميات التى تصرف من الصندوق لاصحاب المعالى والسيادة لا تفند فى اى جمعية عمومية وتناقش بالرموز او يقال انها مصاريف نثرية
كل هذا العاملين مشغولين بمن هم فى لجنه الباطل التى ترئسها فاطمة الوصيفى وهذا الاختلاف الذى شكل فى غيبة من العاملين وفرضت اسماء عليهم يصرفون مكافأت باشكال مختلفة ولا يخفى على احد ما حدث فى القريب حينما صرفت سهير شلبى وفاطمة الوصيفى 9 فى المائة مع العاملين بالمصلحة بالرغم من عدم احقيتهم بالصرف والسبب معروف انهم هذة 9 فى المائة صرفت عن فترة لم تكن فيها سهير شلبى رئيس مصلحة ولا فاطمة الوصيفى مدير عام ولا محمود شاهين شئون مناطق ولا احمد الغمازى مركزية تدريب بالرغم من كل هذا تم الصرف لهم دون وجه حق
من استطاع ان يفعل هذا بالتأكيد يستطيع التلاعب فى موارد صندوق التكافل بالاخص انه اصبح حامى اموال الصندوق من حرميها
نتمنى ان نفيق قبل فوات الاوان وتصبح اموال الصندوق فى مهب الريح
نقترح تشكيل لجنه ليس بالطبع من مريدى سهير شلبى وفاطمة الوصيفى لفحص كل اموال الصندوق منذ انشائة حتى الان بالطبع لم يكن طرف فيها الخبير الاكتوارى فهو من من الشاكله وتعرض ميزانية الصندوق لكل اعضاء الجمعية العمومية واضحة ليس من بينها مصاريف نثرية للمناقشة والبت فيما يمكن ان يلبى الصندوق من احتياجات المشتركين