تعرضت ميزانية العام الحالى للنهب لدرجة ان ما تبقى لا يكفى لصرف 100 يوم المتبقية من الامتحانات من المسئول عن اهدار الميزانية بعد مرور نصف العام المالى 1011/2012 هلى ماذال بدر عباس يتحكم فى مقدارات المصلحه ام تواطىء جماعى تسبب فى هذة السرقة
وستسمر السرقات مادام لم يتم حساب المسئولين عن اهدار الملايين سواء بالشيكات التى صرفة لشركات وهمية او ما نهب من ملايين فى فروق اسعار الخامات وما نهب من ملايين فى اسعار الافرولات والاحذية وما نهب من فى اسعار اليفط ودائما المسئول الطرف الثالث ولاكن الطرف الثالث فى كل هذا معروف شركة الاميرة لصاحبها الحقيقى بدر عباس وشركاة وهم معروفون ايضا وعلى رئسهم المشتريات التى ترئسها نجوات هانم وبالطبع هناك شركاء اما بالسكوت او الاستلام فالمخازن التى ساعدت فى استلام هذة اليوفط والافرولات والخامات مشتركين بصمتهم والمدربين او الاداريين الذين ساعدوا فى مرور هذه السرقات فهى مشاركة بالصمت او الخنوع لارهاب اللصوص الحقيقين ان لم يحاسب المسئولين عن كل هذا ستستمر السرقات بطرق مختلفة فبطون اللصوص لا تمتلىء من الاموال الحرام
يجب ان نستعجل صرف ما تبقى من 100 يوم قبل ان يكون مصيرها مثل الميزانية وتصل يد اللصوص لما تبقى منها
توصيل صوت مدربين موظفين أداريين وماليين ومهندسين ومدرسين وعمال خدمات معاونة وحراسة وأمن مصلحة الكفاية الإنتاجية لكل مسئول في مصر لم يكن لنا صوت من قبل لن نصمت ولن نجعل مصيرنا في يد قله من المنتفعين أصحاب المصالح فمصلحة الكفاية ألإنتاجية قائمة على العاملين بها كيف لن يكن لنا صوت يحمينا ويدافع عن الظلم الذي يقع علية حتى نكون نقابتنا هنا ********************************************** كل ما يكتب هنا لدينا المستندات الخاصة به ونحن لا نلقى بالتهم جذافا
هو مرتب المدرب فى التدريب المهنى كام
ردحذف