تمزقت حقوق العاملين بالمصلحة بين القبائل

تمزقت حقوقنا بين القبائل قبيلة رئيس المصلحة وقبيلة النقابة وقبيلة النقابة المستقلة وقبيلة مصطفى سليمان وقبيلة المنتفعين عونى ووالست فاطمة دائما معها حلاوة والحقيقة اكل يبحث عن منافع خاصة وكلهم اصحاب سوابق اما نقل من مكان الى اخر بسرقة مثل حلاوة او من نقل من مكانه بسبب كيد النساء والغيرة على عبد السلام بسطرمة او من كان منتفع ايام هلال او منتفعيين حاليين فالكل يحارب من اجل الكعكة ودم مظاليم المصلحة من موظفين ليس لهم ناقة ولا جمل فى هذة الحروب اما وزير الصناعة فهو عرف جيدا ان الذين احتجوا وتظاهروا امام الوزارة هم مستئنسين يمكن تهدئتهم بسهوله فكل ما وعد به فى الاجتماع ذهب فى مهب الريح وما بقي من هذا الاجتماع الا موظفة تحارب من اجل الحصول على كرسى مدير عام الشئون المالية والادارية ونسيت مشكلها السابقة كلها مع عبد السلام بسطرمة والاخ حلاوة الذى نقل من منطقة جنوب بفعل سرقة يقول الان يرهب زملائة بكل يوم يرايح للوزير اصل الوزير مش ممكن يشرب قهوته الصبح دون ان يجلس مع محمد حلاوة وعونى بية يستغل انه كان يعمل فى السابق بالتوحيد القياسى ويلهم الناس ان جميع قرارات الوزير تأخذ بعد اذن عونى بيه كفاية بقى كذب وخداع
الزملاء الاعزاء بعد كل هذا الصبر والانتظار تأتيكم 10 فى المائة وكأنكم تتسولون الحق لا مجال لهذة المهزلة ننتظر بعض منافقين افاقين يأتون لنا بحقوقنا وتجلس القيادة المحترمة متفرجة وتستمع لاوجاع الناس بشماتة الاجتماع بالوزير والوقفة جائت لمصلحة القيادة ومن بعدهم شلة المنافقين امثال محمود عونى وفاطمة الوصيفى ومحمد حلاوة وكلهم يعلمون ماضيهم جيدا وتاريخهم لا ينبئنا بخير الحق لن ياتينا الا بايدينا ولكن سننتظر بعد يوم 25 يناير حتى لا يتهمنا احد بافتعال مشاكل ولاكن بعدها يجب ان تكون لنا وقفة جادة مع الفاسدين والمنتفعين ولن نتنازل عن 200 فى المائة مثلنا مثل كل العاملين بالدولة وهذا اقل تقدير واخيرا نقول الله يلعن المصالح الخاصة التى تأتى على حساب زملائنا فبعد ذلك لن نسمح ان يتكلم عنا احد فمن يريد ان يتكلم يتكلم مع كل الموظفين وان يكون خطابة لكل الموظفين حتى لا يستفيد منتفعين اخرين لقد طفح الكيل ونقول لمن يتكلم باسم الموظفين اصمت لن يوكلك احد للتحدث باسمنا