لماذا يجب ان لا نسمع ولا نرى ولا نتكلم

اعتدنا على إن نكون لا نسمع ولا نرى ولا نتكلم وهذا كان سبب انحدار حال المصلحة ولما لم نكن شركاء في القرار وإذا تكلمنا نصبح أصحاب مصالح ولما نرى المصالح الخاصة على أنها عامة فنهج الحكومة ووزارة الصناعة تحت قيادة الوزير المحترم رشيد محمد رشيد تحارب الفساد وترغب في النهوض بالمصلحة وتفعيل دورها فالتعليم المهني ممثل في مصلحة الكفاية الإنتاجية من المفترض إن يكون عماد الصناعة ولكن بعض أصحاب المصالح الذين اعتادوا على تمام يا أفندم كل شيء جميل وجيد لا يريدون إن تعرف القيادة الجديدة حقيقتهم فكل وهذة المدونة كشفت الكثير الذي لا يعجب القليل جدا فلوا نظرتم لاستطلاع الرأي بالمدونة رغم قلة الذين شاركوا برأيهم إلا إن تجد فية عدم التفأل والسبب رواسب قديمة تحتاج إلى إثبات عكس الوعود ونزولا على رأى القليل من الزملاء بما إن هنا تجد الحرية نرجوا من الزملاء عدم ذكر أسماء و يكفى ذكر الإدارة الذي يعمل فيها نشكر 2385 زائر منذ بداية إنشاء هذة المدونة حتى كتابة هذة المقالة