الشىء الايجابى ان يتفاعل رئيس المصلحة ويلتقى مع المدربين

كما نذكر السلبيات يجب إن نذكر الإيجابيات فمن الأشياء الإيجابية إن يلتقي رئيس المصلحة مع بعض المدربين وهذا نعتبره ذكاء أدارى ولاكن لكي يكون هذا اللقاء مفيد ويحقق الغاية منه نحيط علم السيد رئيس المصلحة إن المدربين المختارين من قبل مناطقهم تم اختيارهم والتنبية عليهم بذكر الإيجابيات فقط كنا نتمنى إن يكون اختيار هؤلاء المدربين من قبل بطريقة عشوائية من قبل القيادة العليا إذا كنتم بالفعل تريدون الإصلاح فهؤلاء المدربين المختارين من جانب ادر اتهم سيعبرون عن مديرهم وسيملى عليهم ما يتكلمون به عموما بداية جيدا ونتمنى إن يكون لقاء بالإداريين والمهندسين والمدرسين حتى تكتمل المنظومة
فلوا اقتربت من هؤلاء العاملين وحاربت أصحاب المصالح وقرأت كل ما هو مدون في هذة المدونة من مخالفات مالية واد راية واستغلال بعض أصحاب النفوذ الذين يهنئون بخير المصلحة ويأكلون لحم هؤلاء فالكثير حصل على جزاءات لا يستحقونها والكثير كان يحب إن يحاسب ولم يحاسب فالشئون القانونية والتفتيش المالي والادارى يحاسبون حسب أهوائهم وأهواء محبيهم فالعدل أساس الملك

ولنا سؤال ماذا فعلتم في المخالفات المالية المذكورة في المدونة من خامات الجدارة وغيرة
فلقاء سيادتكم بالمدربين جزء من كل فالتحقيق في المخالفات المذكورة في المدونة كفيله بان تثبت حسن نيتكم وبداية جديدة لتطبيق القانون ليس قانون الشئون القانونية إنما القانون العادل الذي لا يفرق بين مدير عام ومدير إدارة ومدرب وفرد حراسة وعامل فالمدونة ليس إلا انعكاس لواقع تعيشة المصلحة فنرغب في إن تكون القدوة في محاربة الفساد بيدى لا بيد عمرو تأكد إن كل ما هو مدون في هذه المدونة كان من مهندسين ومدربين وإداريين ولكن لست هذه الفئة التي تلتقي بها لكنها فئة لا تستطيع لاقاك إما خوفا من بطش رؤسائهم أو بسبب بعد المكان فالإسكندرية وأسوان أسيوط والسويس وكل محافظات مصر حتى وصلت الرسائل من هذه ألاماكن إلى عشرون رسالة في اليوم لا نعرضها كلها إنما نجمع المشاكل في مقالة واحدة حتى يتثنى عرض كل الآراء

(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟