شكرا + للعلم
نشكر القائمين على هذا الموقع
* لعلم سيادتكم ناشر تعليق باختصار وعششنا وشفنا من العصافير المحلقة فى المصلحة بالدقى وتعرف العصفورة خاصتكم وانه لغرضنا اصلاح المصلحة مثلكم وتوجهكم الحكيم ان المنشور فى ( باختصار + عشنا وشفنا ) مستنداته تحت ايدنا وحرصا على صالح المصلحة والصالح العام نعطى رئيس المصلحة فرصة ( شهر كامل ) ليراجع حساباته ) وإلا كانت المستندات على مكتب سيادة الوزير بما فيها محتويات هذه المدونة ) ولعل سيادة / رئيس المصلحة لا يكابر او يعاند او تركبه شياطين بدر البدور واغراءآته ونه واصل عند جميع الجهات الرقابية .. نأمل ان تنأى بنفسك قبل فوات الاوان وتجد نفسك فى وضع لا نحب ان نراك فيه ولا تحب اولادك ان يروك فيه لتترك ذكرى طيبة وتعمل جاهدا على تطوير المصلحة بالفعل ومنها قد تعتلى منصبا اكثر من ذلك بدلا ان تكون فى مذبلة تاريخ المصلحة والبلد (نأسف على اى تعبير خارج حدود اللياقة ) لكن اعمالا للمثل : "من بكانى وبكى عليه احسن من ضحكنى وضحك الناس علية " وأخير : للصبر حدود انه سبق وقامت النيابة الادارية بعمل احصائية للشكاوى فكانت مصلحة الكفاية الانتاجية من اكثر الجهات تقدمت منها الشكاوى ونأمل فى عهدكم ان تكون الشكاوى من المصلحة لا تحقق رقما قياسيا وفى جميع الجهات الرقابية ... انتهى ...
عشنا وشفنا
- عشت وشفت ( رأيت ) ان للمصلحة اكثر من رئيس كيف هذا
1 - السيد / مصطفى سليمان يصدر القرارات ويرسل صورة للعلم لرئيس المصلحة اذن : من هنا رئيس المصلحة .. من يعلم من .. من صاحب القرار .. لكن ان دل ذلك على شيئ انما يدل على جهل الاثنين بالاصول الادارية .
2- بعض المذكرات التى تكون تحت مسمى ( مذكرة للعرض على رئيس المصلحة ) يقوم السيد / مصطفى سليمان بالتأشير عليها ويعيدها الى المنطقة المرسلة منها دون التمرير على السيد / رئيس المصلحة
3- عندما سافر سيادة / رئيس المصلحة الى المانيا احل محله السيد / مصطفى عبد الرحمن ( مساعد رئيس المصلحة ) فى حين الصوااب .. رئيس الادارة المركزية الذى يمكن ان يحل محله ( اذا كان امر من يحل محلة مساعدة فليس هناك فرق بين السكرتير والمساعد فكان من الممكن ان يحل محله السيد / فرج سكرتر سيادته او السيد / ياسر وهما اولى واجدر واكثر احتراما .
** مفارقة ** سفر المهندسة/ نهال التى اتت على آخر ظهر دبابة سافرت الى المانيا مع المحروس برعى لتطوير المصلحة .. فماذاعرفت ومتى تعرفت على مناطق المصلحة ومراكزها حتى تسافر لتأتى بافكار من المانيا لتطوير المصلحة ( فكان الاجدر والاحرى ان يصطحب مدير عام منطقة او مهندس له خبرة ودراية بالمصلحة ولو حتى كان ثالثهم .. بصراحة .. مولد وصاحبة غايب .... نأمل من سيادة رئيس المصلحة ان يحتكم الى روح العقل ويفيق وينتبه لما حولة ولو حتى تخلص من شلته القادمة معه .. والتى سارت فى او بمعنى اصح صار هو فى كنفها ( بدر البدور وشلته وقوادينه بالاسكندرية )
باختصار
- على رأى عادل امام ماذا نقول واى شيئ نقو بعد كل ما قيل من قول او لم يقال - وبعد ..
السادة اصحاب المدونة ..
* ان سيادة رئيس المصلحة يعرف كل ما هو منشور فى هذه المدوتة .. ولا يفعل شيئ .. ولن يفعل شيئ .. لماذا ..
- نضرب مثلا واحدا : انه عندما علم بموضوع استراحة الاسكندرية وان بدر البدور وشلته وقوادينه بالاسكندرية .. والمذكرة المحررة من السيد / مصطفى عريضه (شفاه الله وعافاه ) بن بدر البدور يستقل سيارة المصلحة الى الاسكندرية ويبيت بها امام احد الزملاء من المصلحة بالاسكندرية .. فما كان من سيادته الا بالاتيان بشلل لمحرر المذكرة - وبدلا من بدر البدور كان يأخذ خميس وجمعة باستراحة الاسكندرية وسيارة المصلحة معه ابان حكم السيد طنطاوى .. اصبح يأخذ اربعاء ، خميس ، جمعة ويغاد الاسكندرية صباح يوم السبت - انه تحدى سافر لكل القوامين والاعراف .
- أما عن شخصية السيد / برعى : ينطبق عليه ( برز الثعلب يهدى فى ثياب الناكسين ... وهو امكر الماكرين -
- سيادة / رئيس المصلحة : لقد اجتمع بنا وكان حنونا ودودا عطوفا - يصغى لاى متحدث مهما كان متقبل لاى شكوى - يقترب لمن صوته خافت ليسمعه . جعلنا نقول ان الدنيا فيها خير ..
- لكن سرعان ما انقلب الى شيطان رجيم ( لا يسمع احد لا يصغى لاحد يتفرد وينفرد بقراراته دون اخذ رأى مدير العموم واصبح هو والقادمون كما على ظهور الدبابات هم اصحاب الامر والنهى دون دراية او معرفة بالمصلحة ودورها واهدافها .
- وعلى سبيل المثال : الارتفاع بمجموع القبول لطلاب الاعدادية اعلى من ثانوى عام .. حتى رضخ للأمر الواقع . بعد سيل من الشكاوى الذى يعرفها ...
- الحقيقة الغائبة : لقد سبق وصرح سيادة وزير التجارة والصناعة : ان ميزانية الدورات بتحديث الصناعة " مليار جنيه " وهم قادمون من تحديث الصناعة وعيونهم على هذه الميزانية ذلك ما حلموا به بان لا يقبلوا طلاب هذا العام ويفرغون الورش للدورات التدريبة فقط .. لكن خاب ظنهم الا انهم بالقرار الوزارى الاخير بشأن توزيع اثابات الدورات التدريبية لقد افلحوا واقنعوا سيادة الوزير لنهب كل دخل الدورات وعدم ايداع اى دخل منها فى ميزانية الدولة كما كان معمول به بالقررات السابقة .. بدعوى انه حساب خاص .. الم يكن غير ذلك فى القيادة السابق وما قبلها .. واصبحت اجهزة وماكينات ومعدات المصلحة ووما بها من انشاءات .. وكأنها ملكية خاصة للسادة كما القادمون على ظهور الدبابات ( فعلا ما سبق باختصار وكفى )
- بقى ان نقول ان كل المختصر السابق فقط هى مخالفات مالية جسيمة ما من شأنه محاكمات تأديبية والى النيابة العامة
وربنا يستر علينا
رابطة الدفاع عن المصلحة ضد المستعمري
توصيل صوت مدربين موظفين أداريين وماليين ومهندسين ومدرسين وعمال خدمات معاونة وحراسة وأمن مصلحة الكفاية الإنتاجية لكل مسئول في مصر لم يكن لنا صوت من قبل لن نصمت ولن نجعل مصيرنا في يد قله من المنتفعين أصحاب المصالح فمصلحة الكفاية ألإنتاجية قائمة على العاملين بها كيف لن يكن لنا صوت يحمينا ويدافع عن الظلم الذي يقع علية حتى نكون نقابتنا هنا ********************************************** كل ما يكتب هنا لدينا المستندات الخاصة به ونحن لا نلقى بالتهم جذافا
سؤال هامم جدا : من هو الرئيس الفعلى لمركزية شئون التدريب .
ردحذف* هل هو أم هى ولا هوه وهية لان هو يخطرنا من مركزية المناطق بتعليمات تخص ( هى )نركزية شئون التدريب .. هذه واحدة
* السيد / رئيس مركزية شئون المناطق دوما يخطر ويعلم السيد المهندس / رئيس المصلحة بالتعليمات فمن هو صاحب القرار : هو ام هو .. وهذه واحدة .
* على اى حال نحن مطالبين بان بأن يعمل كل منا وفقا " للتوصيف الوظيفى " ومن باب اولى ان تكون قيادات المصلحة حريصة على تطبقيه على نفسها الاول
* اتمنى ان لا اكون خرجت عن حدود اللياقة فى عرضى هذا فهم رؤسائنا ولا بد من احترامهم ..
* لكن الامر الذى دعانى الى الكتابة فى هذا الموضوع كثرة الجدل بين اوساط العاملين وبعض من السادة مديروا العموم انفسهم اثار استغرابهم تداخل الاختصاصات ولا احساسهم بأنكم متفردين برأيكم وهم صفرا على الشمال بالنسبة لكم يكتفون بمط شفاههم امام العاملين مستنكرين هذا التضارب واصبحوا كما الاغنية " اتفرج وشوف .. اتفرج .. وشوف "
* هل من تفسير لهذا الصراع الذى عنده اجابة نأمل ان يرد علينا لصالح المصلحة والصالح العام قد نكون غير محقين فى ما سردناه .. وان كان الرد مقنعا سنعتذر فورا وبكل موضوعية السيد / هو والسيدة هى والسيد المهندس رئيس المصلحة .
ولا نريد سو الصالح العام ....