ضاعت الاثابة والاضافى والى مش عاجبة يشتكى او يشرب من البحر

بعد رفض وزارة المالية التسميح بصرف الإثابة ( الاضافى سابقا ) لا يستطيع اى موظف إن يشتكى لتأخر الإثابة فالذي لم يعلم معنى إثابة بالنسبة لوزارة المالية هي مبالغ تصرف لإنجازات في العمل وهى غير مستحقة يعنى إن لا يحق للموظف إن يشتكى بعدم صرف الإثابة ولكن عندما كانت بالمسمى الحقيقي اضافى يعنى إن ما يصرف الموظف نتيجة عمل فعلى قام به في وقت غير أوقات العمل الرسمية ولهذا لا يحق لنا إن نطالب بما يسمى إثابة هذا ما يتردد في المصلحة هنا السؤال هل يتخيل السيد رئيس المصلحة إن العاملين سينتظرون ألمنه والعطف بالطبع لا يعنيه شيء فهو له مصادر كثيرة من الدخل ونحن ليس لنا إلا مكان واحد نحصل منه على دخلنا هل ترك بدر عباس رئيس المصلحة في ورطة وهرب هل اعتقد رئيس المصلحة إن العالمين في المصلحة لقمة سائغة لا كل المصالح الحكومية استفادة من الوضع الراهن والجهة الوحيدة التي لم تستفيد هي مصلحة الكفاية الإنتاجية والسبب هو الصمت والسكوت على الحق كل الزيادات في المرتبات التي صرح بها ما هي إلا وهم وخلق الفرقة بين فئات المصلحة ما الذي يعنى رئيس المصلحة ومن معه من القيادة الرشيد التي لم تجلب إلى المصلحة إلا التخبط في القرارات دون فائدة أو نتيجة للأسف هذه القيادات تتعامل معنا على إننا أصحاب عقول وتفكير محدود ولكن نكرر هذا ليس ذكاء منهم بل وهم وضياع للوقت ومسكنات لا طائل منها واليوم لا إثابة ولا اضافى وانتم في ورطة ولنا وقفة في ميعاد سيكون مفاجئة غير متوقعة إن لم تحل هذه المشكلة خلال أيام
/للاشتراك في الحوار ومناقشة ما يدون في المدونة مع الزملاء اضغط هنا