مصلحة الكفاية الانتاجية الجهه الوحيدة او المصلحة الوحيدة فى مصر الخاسرة بعد الثورة

كل المصالح والشركات حتى النقابات مثل الأطباء كان لها وقفة لتطهير الفساد ورفع الأجور فالأطباء اضربوا وحصلوا على حقوقهم حتى شركات البترول وهيئة النقل العام حتى الشرطة وكل هؤلاء حصلوا على ما أردوا وأخرهم قطاع الخدمات الطبية حصلوا تم رفع رواتبهم إلى الضعف والتربية والتعليم ألان 250 في المائة حوافز بالإضافة إلى الكادر الذي يصل إلى ضعف المرتب بالإضافة إلى 200 يوم حتى العاملين ببعض الشركات الخاصة مثل السويدي العاملون بعمر افندى دافعوا عنه باستماتة وتم تطهير من رجال الأعمال إلا مصلحة الكفاية الإنتاجية فقدوا الاضافى باسم الإثابة وفقدوا الإثابة الحقيقية التي كانوا يحصلون عليها وفقدوا أربع شهور كانت على مدار السنة ومازالت تتحكم فيها زمرة من رجال الأعمال الذين ينهبون اتحاد الصناعات ينهبون حقوق العاملين حتى انه انتهى شهر 5 لم يعرف هل سيصرفون شهر 4 إثابة أو اضافى أو انتهى الأمر على هذا التوحيد القياسىمصلحة من مصالح وزارة الصناعة كانت الحوافز لهم 100فى 100 وبعد اضرابات وتظاهرات يعرفها اعضاء نقابة العمرة وصلت إلى 450 في المائة لم تكن هبة من أعضاء نقابتهم أو مجهودان غيرهم بل كانت تحت ضغط أصحاب الشأن وهم العاملين في التوحيد القياسي إما نحن في مصلحة الكفاية الإنتاجية مازلنا تحت سيطرة من عينهم الحزب الوطني ليحكموا ويتحكموا بنا ويسرقون أمال المصلحة بمسميات كثر
أعضاء النقابة لا هم لهم غير رضاء الحاكم مثلما فعل أعضاء الحزب الوطى سابقا لخدمة عز وهو يسرق أموال الشعب وكله تمام يا أفندم