امسك حرامي اليفط (فى الوقت الذى يفتقد فية مركز مثل الصف لنقطة مياة للشرب

يوم الثلاثاء الموافق 19/7/2011 في تمام الساعة الثانية ظهرا استلمت مخازن مركز طنطا يفط لقبول الطلبات لتوزيعها علي المراكز 0وكانت المفاجئة المفزعة ان سعر اليافطة 1850 جنية 0 ومن كثرة العجب اردت ان اتاكد من هذا السعر وسالت فعلا فكانت الفزعة الكبري ان بالفعل ثمن اليافطة الواحدة 1850 وسالنا متخصصين في هذة اليفط وكانت المصييبة انها لاتساوي اكثر من 500 جنية مع التجاوز 0 والسؤال 1350 زيادة في سعر اليافطة الواحدة لو ضرب سعر اليافطة في عدد المراكز فسجد الطامة الكبري ان هناك اكثر من 70 الف جنية تمت سرقتهم فعلا ووضعوا في بطن الزير 0
هذا وقد رفضت مراكز عديدة استلام هذة اليفط وهناك من الشرفاء من كتب مذكرة وارسالها الي المصلحة وصورة منها الي النيابة وصورة الي النائب العام 0 وهذا ليس كلام من يريد التاكد يذهب الي مخازن مركز طنطا للتاكد

ومشاركة على صفحة المدونة فى الفيس بوك
هل تعلم اخى القارء ان فى مركذ يسمى مركز معادن وسيارات حوف اولا المشوار اليه مسافه اثنان من الكيلو متر حتى الوصوول ثانيا ليسى به ماء صالحه للشرب وقد ثبت واصابت المياه الزميبيين عبد المنعم الله يرحمه والاخ الاستاذ محمد حسنى بالفشل الكلووى وثالثا ان ليس به بوفيه للطلبه ولا مكان للترفيه مثل الملاعب وهذه يؤدى الى الاحباط للطالب لانه يمشى ولا يجد ماء نظييف ولا يجد اكل ولا ترفيه ويغييب الطالب ويفصل اما الملتزميين يمرضوون بالكلا او الاملاح الزائده واله على ما اقوول شهييد الحقنا يا رب ثم الى رئيس المصلحه المحترم احمد طه

تعليق المدونة
عجبا للقائمين على رئاسة المصلحة في الوقت الذي يفتقر فيه مركز من مراكز المصلحة العتيدة لنقطة مياة للشرب ورغم إن كل مراكز المصلحة لديها من اليفط تكفى ضعف عددها وبالأمر لكل مركز على الأقل ثلاثة يفط جديدة بالطبع واضح إن ماذا ل الفساد في الإدارة الهندسية والشئون المالية وإدارة المشتريات وعلى رئسهم رئيس المصلحة واعوانة يصرون على نهب المال العام بأشكال مختلفة كل مركز على الأقل ثلاث يفط اجبارى ثمن الواحدة 1850 بمعنى على الأقل مائة يافطة ثمنهم 180 ألف جنيها رغم عدم احتياج المراكز لها بالتأكيد للسيد رئيس المصلحة عائد وبالطبع الإدارات المخول لها هذة المهمة ولا نعلم من الممكن إن تكون الشركة المنفذة شركة الأميرة المشهورة لصاحبها بدر عباس وشركاة فهي شركة عريقة سبق لها إن قامت برحلات العمرة وافرولات الطلبة والخامات والنظافة فهي شركة متعددة المواهب مثل ملاكها ويعلم جيدا إن كل مديري الشئون المالية سيجبرون المخازن في المناطق والمراكز المختلفة على الاستلام دون اعتراض فالسيد رئيس المصلحة يعلم جيدا كيف يتعامل مع منح اتحاد الصناعات خبير في إهدار هذة المنحة ووجد شريك له يتعاون معه مدير الشئون المالية والإدارية وطهر من حوله من المعارضين مثل مديرة مكتبة السابقة لكي يضمن سرية أوراقة والعجب انه لا يتعظ من ما حدث لرشيد وأبو العيش ولذلك يصر على مخالفة القانون في إيقاف بدر عباس عن العمل رغم انه محكوم علية بثلاث سنوات وعشرة ألاف جنيها حتى لو افلت فيكفى انه اتهم بتهمة مخلة بالشرف بعض مديري العموم لم يجدد لهم بالرغم من أنهم أحيلوا للمحكمة التأديبية فقط ليس حكم جنائي رئيس المصلحة لا يستطيع اخذ هذا القرار والسبب أنهم شركاء في الفساد وبدر عباس قال لرئيس المصلحة إن حدث ذلك ستكون بجواري لك الله يا مصر فالعفن منتشر بين ربوعك