لم يصل قرار من رئيس الوزراء بالموافقة على صرف الحوافز حتى الان ولن يتم استكمال ما سمية 22 فى المائة للشهور المتبقية ومحمود شاهين يدفع الرشوة فى حفله

حتى الان لم يصل قرار واضح مثل القرار الذى وصل للتربية والتعليم بصرف الحوافز وتوصية وزارة المالية لا تعتبر قرار ملزم للتنفيذ وكل ولا يستطيع احد التنفيذ دون قرار رئيس الوزراء وسيتم صرف مرتب شهر مارس دون اى جديد
اما الشىء الجديد انه قام محمود شاهين بدفع الرشوة لمحاسيب الست لضمان الاستمرار وقبل الايادى حتى ترضى عنه
هذا ما حدث فى الاسكندرية دعوة سريعة للست فاطمه الوصيفى وتحت اسم التكريم وزع محمود شاهين شهادات تقدير لمجموعة المنتفعين الجدد ظرفان من الورق ظرف علنى وزع فى الحفل به شهادة تقدير وظرف اخر وزع فى الخفاء وفية ما وصفة بالتكريم المالى والمعروف ان محمود شاهين نشرت له على المدونه قبل اكثر من عام باتهامات مختلفة وسنعيد نشرها قريبا
وليس جديد على من استطاع ان يجمع بين ادارتين منذ خروج م على حسونه للمعاش اى يبادر بالتقرب وكان يقبل ايادى احمد طه واعوانه ان يقبل اى يد للحفاظ على الاموال الطائلة التى يحصل عليها من الدورات والمحطات
والجيد ايضا ان استطاعت سهير شلبى وفاطمة الوصيفى ان تروض مجموعة قبلت ان تبيع نفسها من اجل مكاسب خاصة جدا وبالفعل هم ينفذون كل تعليمات اسيادهم
ويجهزون انفسهم منهم من يريد كراسى النقابة ومنهم من يريد صندوق التكافل وهم بالفعل وزعوا انفسهم على ما اتفق عى تسميته لجان
من فساد الى فساد تستمر مصلحة الكفاية الانتاجية بهذا الحال كلما مان هناك نفوس ضعيفة تعلن عن نفسها من اجل الابتزاز والحصول على الاموال بكل الطرق الغير مشروع ذهب احمد طه وشلته وجاءت سهير بشله جديدة والدليل واضح اكثر هؤلاء مدربين ومعهم طلبة ويصرفون حصص عملية دون عمل منذ انتهاء الاعتصام لم يذهب احد منهم الى عملة حتى ان احدهم عندما قيل له لن تصرف حصص لانك لن تقوم بعمل ولن تذهب للمركز ثار وقال انا الان من القيادات ولن يستطيع احد خصم مليم واحد وبالفعل صرف
فى العموم كل هذا لا يهم لانها فترة انتقالية ولن تستمر كثيرا وتيكشف المستور فكل كا ننتظرة الان تنفيذ بنود فض الاعتصام التى لم ينفذ منها حتى الان الا 176فى المائه (22فى المائه) ولا جديد الا التكريم ودفع الرشوى واللجان نحن نعلم ان الرجال فى الاسكندرية اول من ثار على الفساد ولن نختزلهم فى محمود شاهين او غيرة من القله التى لا تمثل الا نفسها