لكل من يسأل عن موقف عصام فى حفل الاسكندرية ورسالة تقول (قريبا ستحول سهير شلبى الى الجنايات

الى كل من يسأل لماذا من يقومون على العمل فى المدونه مجهولون لكى لا نظهر فى مظهر المرتشين المنتفعين وهذا عهدنا نعمل كجنود مجهولون للدفاع عن الحق ومحاربة الفساد لا نحب ان نكون من حاملى المشاعل للطامعين لا نحب ان نحصل على بدلات ورحلات وسهرات واظرف مغلقة كان من السهل علينا ان نقبل برشوة احمد طه وبدر عباس ولاكن اين الضمير كان من الممكن ان نظهر ى بداية ثورة الزملاء وان نظهر ونعلن عن انفسنا فى الاعتصام وكنا سنصبح مثل هؤلاء نمد ايدينا لنبيع القضية برمتها ولكن عهدنا نفسنا ان نكون مجاهدى الكيبورد كما كان يتهكم احمد طه فى كل اجتماع بهذة الكلمه ونعلم انها كانت تؤلمه هذه الكلمه فنحن فضحنا فساد احمد طه وبدر عباس وكشفنا حقائق حتى من داخل مكتبة وكان دائم السؤال من اين يستمدون هذة المعلومات فضحنا مشروع اليفط التى تكلفت اكثر من خمس اضعاف ثمنها فى الوقت التى اجبرت فية فاطمة الوصيفى امناء المخازن فى منطقة شمال على استلمها فنحن اشرف من ان نبيع انفسنا وكما نعيد ونكرر لا بنحب مناصب ولا نقابات ولا صناديق ولا لجان مدفوعة الاجر

بعد ذلك نقول اخر تطورات سرقة معمل الحاسب بمركز مشترك المظلات

تحت عنوان

قريبا ستحول سهير شلبى الى الجنايات
والسبب الرئيسى المستشار القانونى لها ولمدير مركز مشترك المظلات امين همام
الا وهو محمد حلاوة
لقد قام مجموعة من البلطجية بصورة غير مباشرة بتهديد الشاهد الوحيد على احداث جريمة السرقة بالقتل العمد مع سبق الاصرار والترصد اذا فتح فمه مرة اخرى لاى احد
وهذه صورة مكررة لصاحب الشيك الاول الذى تم قتله كما شاع فى عهد هلال وهو فى الحجز جاء نبأ وفاتة ودفن معه كل شئ
لقد تم محو المحضر الذى تم عمله فى القسم نهائيا من قبل بعض المشتركين فى جريمة السرقة بالتواطئ مع امين الشرطة وبمعرفة مدير المركز ومجموعة العصابة التى قامت بالسرقة والذى يشاع الان ان حلاوة معهم ايضا وإلا لماذا سكت عن المال المنهوب والمسروق لما له من تاريخ اسود فى منطقة جنوب
وعندما شعر مدير المركز بأنه تورط نتيجة الضغوط الواقعة علية قام احد اعضاء النقابة بكتابة مذكرة لوزارة الدخلية مباشرة لكى يقوم بأرسالها مدير المركز لكى يتم تحريك الشكوى والمحضر قام مستشاره القانونى حلاوة باشا بتمزيق وتقطيع الورقة مما اثار حفيظة بعض العاملين والاتجاه الى السفارة
وبدأت السفارة فى تحريك الموضوع من قبلها وارسال الموضوع الى النيابة العامة
المهم فى هذا الموضوع هو العامل المسكين الذى تم تهديده بالقتل والذى قال للجميع انه سوف يتكلم على كل شئ مما اغاظ المشتركين فى جريمة السرقة
وعليه سوف تسئلين عن التباطئ وراء تاخير حضور النيابة والذى سيسأل بالدرجة الاولى العميد كاظم الذى تراخى هو الاخر لماذ لم يتخذ اى اجراء
انا ارى ان جميع من تراخى او تباطئ فى ارسال هذه الجريمة الى النيابة للتحقيق انه مشترك معهم بالدرجة الاولى