توصيل صوت مدربين موظفين أداريين وماليين ومهندسين ومدرسين وعمال خدمات معاونة وحراسة وأمن مصلحة الكفاية الإنتاجية لكل مسئول في مصر لم يكن لنا صوت من قبل لن نصمت ولن نجعل مصيرنا في يد قله من المنتفعين أصحاب المصالح فمصلحة الكفاية ألإنتاجية قائمة على العاملين بها كيف لن يكن لنا صوت يحمينا ويدافع عن الظلم الذي يقع علية حتى نكون نقابتنا هنا ********************************************** كل ما يكتب هنا لدينا المستندات الخاصة به ونحن لا نلقى بالتهم جذافا
للمراسلة//sufficientlys@yahoo.com
أول مدونة مصرية تحارب الفساد من داخل المؤسسة وتساعد الوزارة والحكومة والجهات الرقابية في إصلاحها
السيد المهند س رئيس المصلحة السادة الزملاء
السادة الزملاء ليس معنى اسم المدونة أنها تخص المدربين فقط بل هي مكان لكل زميل يكتشف فساد في اى منطقة من مناطق المصلحة في جميع أنحاء مصر أو زميل يتعرض لمعاملة سيئة أو حقه ضاع مع حوت من حيتان هذا الزمن فالهدف هو جمع كل من هو تحت مظلة مصلحة الكفاية الإنتاجية فهذا هو المكان الوحيد الذي سيجمعنا إلى ما فية الخير لهذة المصلحة ومحاربة الفساد فيها وتأكد إن رسائلك لا يعلم عنها احد ارسل لنا على sufficientlys@yahoo.com
جميع التعليقات تنشر على الرئيسية دون حذف
اضغط هنا /قانون نظام العاملين المدنيين بالدولة رقم 47 لسنة 1978
شارك معنا
ارسل لنا على trainers.trainers5@gmail.com
جميع التعليقات تنشر على الرئيسية دون حذف
الأربعاء، يناير 05، 2011
السادة / أصحاب القرار - السلطة المختصة -
* من موظف مخلص لمصلحته ولبلده
* الكلام عن مشكلة الخامات أصبح حديث الكثير ليس فقط على المدونة بل في الكثير من المناطق والديوان بالدقى... الخ أينما حللت وأينما ذهبت.
* أولا أنا غير ملم بالموضوع
* لكن الذي لفت نظري إن احد السادة المدربين قال لي وبالحرف الواحد "أنا حزين لان افرولات الطلبة ولا واحد منها على مقاس اى طالب.
* وان احد مسئولي المصلحة الكبار سبق وصرح إمامنا عن المخالفة في هذا الموضوع.
* كما إن سيادة رئيس المصلحة صرح بذلك في اجتماع مع الموظفين علنا بهذا الموضوع.
= إذن إلى متى الفصل في الموضوع دون إلقاء التهم على احد... فهناك شيئ اسمه الشئون القانونية - نيابة ادارية - نيابة عامة - محكمة تأديبة.
* إذن القانون يأخذ مجراه وعندها سترتعش فرائص خونة المصلحة.
* إذن الكرة في ملعب السادة متخذي القرار
* وليعلم السادة المسئولين إن سابق تصريحهم بالموضوع وكشفهم عن هذه الوقائع وما شابهها ثم لا يكون رد فعل حقيقي تجاهها. فلن سنصلح الحال أبدا ويستمر العصاة والطغاة في طغيانهم ليس فقط هكذا بل يزدادوا افتراء وكأن ما اقترفوه أصبح مقنن لهم.
* ودعكم من هذا العصبي وغيره فنحن في مفترق طرق ومحك يتوقف عليها (ماذا تفعل السلطة المختصة)
والأمر مفوض وعروض
** انتهى **
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق