من الإدارات التي يجب تطهيرها الشئون القانونية والجزاءات بدون قوانين إدارة سمير حشيش القانونية

شئون قانونية بلا قانون من أسباب إحساس بعض الزملاء بعدم الانتماء لهذا الكيان الكبير هو ما يطبق من قانون بالشئون القانونية بالمصلحة يذهب المحقق للتحقيق وهو يعلم جيدا نتيجة التحقيق قبل إن يبداء فلا ضمير ولا أمانة في تطبيق القانون تعتمد إحكامه على أهواء ميوله للإفراد يبداء التحقيق بشرب الشاي والإفطار في مكتب المسئول ليتعرف على فيما تذهب الريح
إن كانت في صالح المتهم يضرب بالقانون عرض الحائط وإذا كانت ضدة يمسك بسواط الجزاءات ويلقى به في وجهة أو يزيد وبحيلة للنيابة بتوصية بقطع رقبتة حتى انه في الكثير من الأحيان يقال للمتهم انه سينكل به رضي أم لم يرضى فهناك الكثير من القضايا أغلقت منذ بديتها لرغبة المحقق في ذلك وهناك من القضايا التي لا تستحق حتى ذكرها حصل اصحبها على جزاءات وعلى رئيس المحققين الذين يتعاملون حسب اهوائم سمير حشيش فالعرف يقول إن يقسم المحقق إن يطبق القانون ولكن هذا الشخص اقسم إن لا يطبق القانون بل يطبق علاقاتة الشخصية وتوصيات الأصدقاء المقربين ونقول من هنا للسادة أعضاء النيابة الإدارية المحترمين اعلموا جيدا إن الكثير من القضايا التي تأتى للنيابة لا تعبر عن حقيقة الكثير من القضايا التي تستحق فعلا التحقيق يغض عنها البصر وتدفن في أدراج المكاتب فالسيد مدير عام الشئون القانونية ليس له رأى مع هذا سمير حشيش
السيد المهندس رئيس المصلحة أهم شيء يجعل الانتماء للمصلحة هو العدل بما إن العاملين فقدوا العدل لا يتبقى شيء وسبب انتشار هذة المدونة بهذة السرعة هو عدم إحساس العاملين بالمصلحة بالعدل ومن هنا نسأل ما دور النقابة في تطبق الشفافية في التحقيقات والعدل في نتائجها والعدل لا يطبق بالجلسات العرفية فقط بل في إحساس الفرد انه في أمان ويتساوى الجميع إمام القانون