للمراسلة//sufficientlys@yahoo.com

أول مدونة مصرية تحارب الفساد من داخل المؤسسة وتساعد الوزارة والحكومة والجهات الرقابية في إصلاحها


مرحبا بك آخى الزائر في (صوت مدربين مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني)

السيد المهند س رئيس المصلحة السادة الزملاء

السادة الزملاء ليس معنى اسم المدونة أنها تخص المدربين فقط بل هي مكان لكل زميل يكتشف فساد في اى منطقة من مناطق المصلحة في جميع أنحاء مصر أو زميل يتعرض لمعاملة سيئة أو حقه ضاع مع حوت من حيتان هذا الزمن فالهدف هو جمع كل من هو تحت مظلة مصلحة الكفاية الإنتاجية فهذا هو المكان الوحيد الذي سيجمعنا إلى ما فية الخير لهذة المصلحة ومحاربة الفساد فيها وتأكد إن رسائلك لا يعلم عنها احد ارسل لنا على sufficientlys@yahoo.com

جميع التعليقات تنشر على الرئيسية دون حذف

اضغط هنا /قانون نظام العاملين المدنيين بالدولة رقم 47 لسنة 1978

للاشترك فى جروب صوت موظفين مصلحة الكفاية الانتاجية على الفيس بوك اضغط هنا


مرحبا بك آخى الزائر في (صوت موظفين مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني)//




شارك معنا

ارسل لنا على trainers.trainers5@gmail.com

جميع التعليقات تنشر على الرئيسية دون حذف





الجمعة، مارس 04، 2011

السيد المهندس/ مدير عام منطقة القناة والعاشر من رمضان

نتشرف نحن الموقعين أدناه بعرض الآتي على سيادتكم حيث إننا ضمن العاملين بمجمع مراكز تدريب مهني السويس التابع لمنطقة القناة والعاشر من رمضان والتابع لمصلحة الكفاية الانتاجية والتدريب المهني بوظيفة عمال خدمات معاونة ونعمل طبقاً لنظام العقد السنوي (عقد مؤقت المدة) وذلك منذ 22/10/2009 والذي نعاني معه من ضعف مستحقاتنا المالية وضغط ظروف الحياة الاجتماعية والاقتصادية الصعبة وظلم في كافة حقوقنا القانونية في العمل بالاضافة إلى احساسنا الدائم بعدم الأمان من عدم تجديد العقد وتعرضنا لخطر فقد وظائفنا في أي وقت.
وحيث أن اتجاه سياسة الدولة هو تحسين دخل ومعيشة المواطن لتتماشى مع الظروف الاجتماعية والاقتصادية نلتمس من سيادتكم النظر إلينا بعين العطف والعدالة وتعييننا بشكل دائم وصرف مبالغ تتناسب مع ظروف الحياة وتحسن من أحوالنا القاسية وتعيد إلينا حقوقنا القانونية المشروعة في العمل.آملين أن تنول شكوانا اهتمامكم وأن تشملنا رعايتكم

وتفضلوا بقبول فائق الاحترام
مقدمه لسيادتكم
عامل/ فرج أحمد محمد
عامل/ أحمد بدري سليم
عامل/ أحمد عبد السلام محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق