من الاميرية خلية للدروس الخصوصة تدفع تنجح وان لم تدفع ستدفع فى الدور الثانى

نعتذر عن التأخير

رسالة من الاميرية تقول

السيد المهندس رئيس المصلحة اتقدم لسيادتكم بطرح موضوع الضغط على الطلبة من مجموعة المدرسين بمركز الاميرية التجريبى بقيادة مصطفى عبد العزيز ابن مديرة الشئون المالية والادارية بشمال ومعه محمود حمزة وعلاء عبد الله مدرس الرسم الصناعى كل الوسائل تستعمل للضغط على الطلبة للحصول على ما يسمى ثمن الدرس ويقنعون الطلبة انهم هم المسئولين عن امتحانات النقل فىيدهم ان ينجح هذا ويرسب هذا هم المشرفين على الامتحانات والمصححين حتى انهم الطالب الذى يدفع يتفق معه على علامة فى ورقة الاجابة لتميز اوراق الطالب دافع ثمن الدرس واخر لم يدفع وهذاحتى ان بعضهم حررت له محاضر فى قسم الشرطة ومنهم من حول للنيابة فى واقعة معروفة للاستاذ مصطفى عبد الرحمن حتى انه بذكائة قال انه يوجد خلية من المدرسين فى المركز تتفق على الانتقام من الطالب الذى يرفض الدرس وهذا ما حدث مع طالب فى قسم الحاسب الالى وحرر محضر فى النيابة
وتم الصلح بعد تعهد من مصطفى عبد العزيز بتكرار ذلك ولكن كيف تستقيم الامور وهم القضاة والجلادين هم المشرفين على الامتحانات والمصححين والغريب فى الامر انهم يحسبون الموسم الصيفى من ملاحق فكل منهم يحدد عدد الطلب الذى يجب ان يكون لهم دور ثانى جميع العاملين فى المركز يعلمون كل هذا والشهود كثيرون والوقائع كثيرة وكل ما اتمناة تصحيح الامتحان هذا العام بمعرفة لجنة من المصلحة للتتأكد من هذه الواقائع فكيف لنا ان نترك مصير الطلبة فى ايدى ذئاب تنهش فى لحومهم وتقتطع من اقوات اهاليهم اعلم جيدا لمعرفتى لسيادتكم والسيد الاستاذ مصطفى عبد الرحمن والمهندس محمود كمال والمهندسه نهال طلعت لا تتسترون على فساد فالطلبة اكثرهم من المعدمين وظروفهم صعبة ويعرف هذا الاخصائى الاجتماعى فهو من يبحث الكثير من الحالات


المدونة
ان كانت هذه الرساله حقيقيه فمن يصمت هو مشارك واين الموارد البشرية كيف للمدرس ان يكون مشرف وملاحظ فى اللجان وهو من يقوم بتصحيح الامتحان من يقدر على الدفع ينجح ومن لم يقدر لماذا لم تشكل لجنة بمعرفة المصلحة للتصحيح حتى نضمن النزاهه

المدونون