للمراسلة//sufficientlys@yahoo.com

أول مدونة مصرية تحارب الفساد من داخل المؤسسة وتساعد الوزارة والحكومة والجهات الرقابية في إصلاحها


مرحبا بك آخى الزائر في (صوت مدربين مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني)

السيد المهند س رئيس المصلحة السادة الزملاء

السادة الزملاء ليس معنى اسم المدونة أنها تخص المدربين فقط بل هي مكان لكل زميل يكتشف فساد في اى منطقة من مناطق المصلحة في جميع أنحاء مصر أو زميل يتعرض لمعاملة سيئة أو حقه ضاع مع حوت من حيتان هذا الزمن فالهدف هو جمع كل من هو تحت مظلة مصلحة الكفاية الإنتاجية فهذا هو المكان الوحيد الذي سيجمعنا إلى ما فية الخير لهذة المصلحة ومحاربة الفساد فيها وتأكد إن رسائلك لا يعلم عنها احد ارسل لنا على sufficientlys@yahoo.com

جميع التعليقات تنشر على الرئيسية دون حذف

اضغط هنا /قانون نظام العاملين المدنيين بالدولة رقم 47 لسنة 1978

للاشترك فى جروب صوت موظفين مصلحة الكفاية الانتاجية على الفيس بوك اضغط هنا


مرحبا بك آخى الزائر في (صوت موظفين مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني)//




شارك معنا

ارسل لنا على trainers.trainers5@gmail.com

جميع التعليقات تنشر على الرئيسية دون حذف





الاثنين، ديسمبر 13، 2010

فرق تسد هذة هى سياسة القيادة الجديدة والقيادات السابقة

الفرصة متاحة وهى مراكز ومناطق متفرقة في أنحاء الجمهورية لا نجتمع على كلمه واحدة ولكي تزداد الفرقة تزيد الوقيعة بين فئات العاملين بين مدرب وأدارى ودراسات نظرية وامن وحراسة حتى في المركز الواحد والمنطقة الواحدة الفرقة موجودة باصطياد بعض النفوس الضعيفة ببعض الميزات التي تجعلهم منقلبين على زملائهم لإحساسهم بأنهم مميزين عن غيرهم ويستغلون الضعف إمام الفتات المال ويستغلونهم بالقليل في سرقة الكثير كما حدث في سرقة ثمن الخامات يأتي بدر عباس وأعوانه من المشتريات بأعضاء لجان يودون التقرب منهم من اجل محبتهم أو بضع مئات من الجنيهات القلية وهناك مثال مثلا ببحثنا وجدنا إن عضو لجنة خامات الالوميتال اسمه علوانى ليس هذا اسمه كاملا ورغم انه يعمل في مجال اللاومنيوم ويعلم ثمن الكيل منها ويعلم جيدا أنها ليست بالمتر ويعلم إن نهب ملاييم من وراء هذة الصفقة إلا انه قبل بالفتات وعندما رد بدر عباس قال انه ليس له علاقة ولا يعرف المتر من القدم وألقى به وزملائه وتنكر منهم
إما بعض الزملاء من الذين تم توريطهم في بعض اللجان الأخرى مثل الافرولات التي تغيرت اللجنة أكثر من مرة ورفض بدر عباس فحصها في مركز من مراكز النسيج حتى لا ينكشف الأمر وإصر إن يتم الفحص في المصلحة كان الهدف منه إن لا تتسع الدائرة ونعرف الزميل الذي كان يصر على فحصها في مركز من مراكز النسيج فالفرقة بيننا تعطى اللصوص الفرصة لتزداد سطوتهم ونفوذهم حتى أعضاء النقابة الذين تفرقوا بين من يرغب في رضاء الإدارة الجديدة ومن أراد إن يكون على الحياد حتى لا يفقدوا ما اكتسبوه من محبتهم للوصولية والأمثلة منهم كثيرة هذا لا يمنع إن بعضهم القليل يتمنى إن يستطيع الرفض ولكن في السر لا يستطيع إن يجهر بها
وهنا نقول كيف لنا إن نوقف هذة السيطرة على مقدرتنا وجعلها في أيد فئة قليلة يستغلون فرقتنا ويستحلون أموالنا
فاعلموا جيدا أنهم لا يهمهم مدرب كما يقولون انه عصب العملية وفى الخفاء والعلن يلعنوهم أو يغركم أنهم يبجلون أدارى أو اى من العاملين فهم اتفقوا إن يفرقوا بيننا حتى يدوسون على أنفاسنا لا نستطيع إن ننطق أو نتكلم فواجب كل منا إن يتكلم مع زملاء في المركز أو المنطقة ويفضح أمرهم حتى نستطيع إن نجبرهم على إن يعطوا لنا حقانا فمن العيب إن نكون رجال ويضحك علينا بعض هؤلاء بسطاء العقول ضعفاء النفوس ونقول للزملاء الذين يعتقدون أنهم مميزين اليوم تحت اى مسمى لا تنبهروا بالملاليم وهم ينهبون الملايين هذة المدونة المفروض إن تجمعنا لا تفرقنا نتفق على كلمة واحدة تخيل لو 3600 موظف في المصلحة يعيش منهم اقل من 50 في رغد العيش والباقي يعيشون على الفتات تخيل لو 3550 موظف من جميع فئات المصلحة اجتمعوا على كلمة واحدة هل يستطيع الخمسون إن يرفعون صوتهم وأجبك الزميل قارىء المدونة إن تبلغ جميع الزملاء في منطقتك أو مركزك بهذة الكلمات فالكثير منهم لا يتعامل مع ألنت إما عدم فراغ أو يعود إلى منزله متعب من العمل ليل نهار لكي يكفى بيته إن تعرفة أو تطبع له بعض المقلات لكي يعلم بها وأجبك أيضا إن تأتى لنا بمشاكل زملائك الذين لم يسمعون عن المدونة فهذا وأجبك نحوهم فالكثير من لا يعرف بعضنا البعض بسبب بعد أماكن عملنا أليس هذة المدونة تقربنا من بعضنا
وجبنا نحو بعضنا ونحو مكان عملنا كبير جدا وجبنا إن تصل كل مشاكلنا للسيد وزير التجارة والصناعة بدلا من التقارير البراقة التي تذهب له والمقالات المدفوعة الأجر التي تذهب للصحف وأخرها طباعة كتب التربية والتعليم في مطابع المصلحة بقراء الوزير مثل هذا يعتقد إن العاملين في المصلحة منعمين ولا يعرف إن الفتات يصل لنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق