للمراسلة//sufficientlys@yahoo.com

أول مدونة مصرية تحارب الفساد من داخل المؤسسة وتساعد الوزارة والحكومة والجهات الرقابية في إصلاحها


مرحبا بك آخى الزائر في (صوت مدربين مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني)

السيد المهند س رئيس المصلحة السادة الزملاء

السادة الزملاء ليس معنى اسم المدونة أنها تخص المدربين فقط بل هي مكان لكل زميل يكتشف فساد في اى منطقة من مناطق المصلحة في جميع أنحاء مصر أو زميل يتعرض لمعاملة سيئة أو حقه ضاع مع حوت من حيتان هذا الزمن فالهدف هو جمع كل من هو تحت مظلة مصلحة الكفاية الإنتاجية فهذا هو المكان الوحيد الذي سيجمعنا إلى ما فية الخير لهذة المصلحة ومحاربة الفساد فيها وتأكد إن رسائلك لا يعلم عنها احد ارسل لنا على sufficientlys@yahoo.com

جميع التعليقات تنشر على الرئيسية دون حذف

اضغط هنا /قانون نظام العاملين المدنيين بالدولة رقم 47 لسنة 1978

للاشترك فى جروب صوت موظفين مصلحة الكفاية الانتاجية على الفيس بوك اضغط هنا


مرحبا بك آخى الزائر في (صوت موظفين مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني)//




شارك معنا

ارسل لنا على trainers.trainers5@gmail.com

جميع التعليقات تنشر على الرئيسية دون حذف





الاثنين، فبراير 14، 2011

الشعب يريد اصلاح نظام الاجور والمكافآت

بدأت توابع الزلزال الذي أحدثته ثورة 25 يناير متمثلة في
الاحتجاجات التي يقوم بها العاملون في أجهزة الدولة للمطالبة
بالقضاء علي الفساد وإقصاء الفاسدين والمطالبة بتحسين
الظروف المعيشية والمطالبة بتفعيل المعايير السليمة في اختيار
القيادات وإعادة توزيع الدخل طبقا لمعايير العدالة بحيث لأنجد
بعض الفئات من الموظفين يتقاضون عشرات الآلاف من الجنيهات
بينما يتقاضى آخرون في نفس المؤسسة بضع مئات من الجنيهات
لاتسمن من جوع ولا تكفي لمواجهة احتياجات الحد التدني من
الحياة الكريمة. ويبدو أن ذلك كان سياسة ممنهجة طبقت بنفس
الطريقة وفي وقت واحد في كافة أجهزة الدولة. ويشعر الجميع
بأنه قد آن الأوان لعودة الحقوق إلي أصحابها. لذلك أدعو جموع
العاملون لاسيما الشباب منهم إلي استعمال حقهم في التظاهر
السلمي والمتحضر للمطالبة بحقوقهم كما أدعو القائمين علي هذه
المدونة تبني هذه الفكرة وتنظيمها واستقطاب العاملين الذين
يؤمنون بالفكرة لتبادل الأفكار علانية علي صفحات هذه المدونة
علي مدي مدة زمنية محددة ولتكن شهر حتى تتبلور المطالب
وتكتمل الخطة ثم يتحدد موعد انطلاق الشرارة. *ا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق